EN
كما هو الحال مع أي شكل من أشكال العمل على المكاتب الفردية، فإن الإنتاجية الفردية والمؤسسية تعاني بشدة، مع أهداف غير مدروسة لثني المكتب ذاتيًا وغير مدعومة بشكل اجتماعي، مما يؤدي إلى تشتيت الانتباه وإيجاد أعذار للعمل غير المقدر. يشجع العمل على المكاتب متعددة الوظائف على التركيز والاهتمام بالعمل، مع تحويلات في التركيز وعدم تقدير الهياكل. المكاتب متعددة الوظائف تحوّل مراكز إنتاجية ذاتية المهارات وتلتقط الاتجاهات التي تغير العمل المكتبي.
راحة المكاتب المكتبية القابلة للتعديل:
يصف مكتب مكتبي ارتجالي ترتيب مكتب حيث يكون المكتب الارتجالي في علاقة بمكونات المكتب التي تتوقع إجهادًا قابل للقياس، وتقيس وتحل بعض الواجبات لتحقيق تخفيف الأقسام المستخدمين من الإجهاد. يجمع المكتب الارتجالي بين أجزاء تمكن المستخدم من الوقوف والتحرك حوله كلما اختار ذلك. أظهر رضا الموظفين انخفاض الغياب بالتوازي مع تعزيز رضا الموظفين الذي يزيد من إنتاجية المؤسسة. أنظمة الرفاهية الهجينة التفاعلية ذات الاستجابة الصحية النشطة والمصممة بسلاسة تقوي الصحة مع توفير استجابة مرنة لتعزيز الرفاهية.
“محاولة حل المشكلات الارتجالية في المكاتب مثل المكاتب القابلة للرفع، ساعدت على الحفاظ على الانتباه واستعادة الطاقة.”
الإرهاق الذهني والجسدي أثناء الجلوس هو ببساطة غير منتج. عندما أقف، يكون عمودي الفقري متمسكاً حرفياً، لذا فإن الجلوس يخفف بعض العبء. باستخدام أدوات إرゴنوميكية معرفية مثل المكاتب القابلة للتعديل، أستطيع الاسترخاء. كل عامل في نابيرفيل مع خيار الوقوف الكامل خلال يوم العمل يظهر إنتاجية أعلى. الإنتاجية المرتبطة بالوقت يمكن تحقيقها بشكل قصوى فقط مع الحركة. لهذا السبب يجب أن يكون لدى كل مكتب على الأقل واحد أو أكثر من المكاتب القابلة للتعديل. يتم ضبط ارتفاع المكتب بطريقة تخفف من الإرهاق وتستعيد الطاقة. المكاتب الثابتة والمصممة بشكل سيئ تؤدي إلى الإرهاق في المكتب الذي ينتج عن تصميم المكاتب بشكل غير صحيح. كل محطة عمل قابلة للتخصيص. الإرگونوميا المُعدة بشكل فردي تصبح "مخصصة". يمكن تعديل متطلبات الناس.